0 SAR
الجوالات
اظهار الكلالساعات الذكية
اظهار الكلمحلقات الجوال
اظهار الكلأجهزة تعقب النشاط البدني
اظهار الكلأجهزة التلفزيون
اظهار الكلأجهزة العرض
اظهار الكلالنظام الصوتي المنزلي
اظهار الكلأجهزة البث
اظهار الكلالكابلات المنزلية
اظهار الكلالآلات الموسيقية
اظهار الكلمعدات الدي جيه
اظهار الكلمشغلات أقراص الفاينل
اظهار الكلأقراص الفاينل
اظهار الكلمُلحقات الموسيقى
اظهار الكلالمُلحقات
اظهار الكلإطارات الصور والألبومات
اظهار الكلالكُتُب العربيّة
اظهار الكلخيالية
اظهار الكلواقعية
اظهار الكلكاريكاتير ومانجا وأنيمي
اظهار الكلالصّحة والعافية
اظهار الكلكتب فرنسية
اظهار الكلكُتب أطفال
اظهار الكلدفاتر وجداول الأعمال
اظهار الكلاحتياجات المدرسة
اظهار الكلملحقات القراءة
اظهار الكلالفنون والحرف اليدوية
اظهار الكلالبطاقات
اظهار الكلالمقتنيات
اظهار الكلالألعاب والأحجيات
اظهار الكلالتعليم والتعلم
اظهار الكلنشاطات خارجية
اظهار الكلمجموعات اللعب
اظهار الكلاللياقة والصحة الجسدية
اظهار الكلالقهوة والشّاي
اظهار الكلالطّبخ والخبز
اظهار الكلالدّيكور والإضاءة
اظهار الكلالمنزل والرّاحة
اظهار الكلإكسسوارات المنزل
اظهار الكلالهدايا ومُختارات أخرى
اظهار الكلالعناية بالشّعر
اظهار الكلالعناية بالرّجُل
اظهار الكلالبشرة والجسم
اظهار الكلأجهزة إزالة الشعر
اظهار الكلالتيشيرتات
اظهار الكلالقبعات
اظهار الكلالجوارب
اظهار الكلالحقائب والمحافظ
اظهار الكلالاكسسوارات والمجوهرات
اظهار الكلجميع المُمنتجات
صانع الدمى (الكتاب العربي)
صانع الدمى للكاتبة جيسي بورتون... عندما لمست (نيلا) تلك الدمية الصغيرة -التي وصلت إليها للتو من شخص مجهول- انبعثت بداخلها طاقة غامضة وسحرية. شعرت بالدفء يملأ قلبها وروحها. إنها الفتاة الصغيرة، ذات الثمانية عشر عامًا، التي تشهد حياتها العديد من التغيرات والتطورات والغرائب دون سابق إنذار.. "يأخذنا جيسي بيرتون في رحلة مع نيلا، التي تقرر أن تتخذ من بيت الدمى حياة وعالمًا موازيًا، إلى التي يمكنها الهروب من واقعها في ذلك العالم الصغير، أصبحت السيدة العظيمة الوحيدة، التي تتحكم في قوانينه وتصنع سعادتها بيديها. كانت (نيللا) تعيش حياة مختلفة تمامًا في بيت الدمى، وتذهب في مغامرات مثيرة وتتجول في أروقة المنزل الصغير، وكانت كل لحظة تقضيها هناك مليئة بالسعادة والبهجة التي طالما افتقدتها في حياتها الحقيقية، دون أن تدرك أن حياتها داخل بيت الدمى ليست سوى حياة خلقها خيالها، حياة سينقلها ذلك من بيت الدمى إلى بيت الحظ، لكن السؤال الآن هل ستكون حياة حقيقية تستحق العيش، أم أنها ستحتفظ بما تبقى من بيت الدمى لتذهب إليه عندما تحتاج إليه واستمتع بالجزء الأول؟ نواصل مغامرات (نيلا) في الجزء الثاني بعنوان (بيت الحظ).
2 products left (home delivery)
مواصفات المنتج
سمات
FREQUENTLY BOUGHT TOGETHER
CUSTOMER REVIEWS & QUESTIONS